Kitabu mutemer tahvilatu'l kadiyye'til filistiniyyetin nihaiyye

من مختلف دول العالم لدعم القضية الفلسطينية من جانب البحث العلمي، باعتبار واهنية الموضوع، وأولوية القضية من جهة وإيمانا منها بأن المدخل العلمي ورفع منسوب الوعي في الأمة من أهم مداخل نهضتها من جهة أخرى، وأن الإقلاع الحضاري للأمة رمين بمدى قدرتها على تجديد منظوماتها العلمية والثقافية والاجتماعية والسياسية.
فمرضت المداخلات في تكامل ظاهر على سير الغوار القضية، والغوص في أحداثها وتطوراتها، ونخل المعطيات المرتبطة بها، والحرص على استكشاف أهم التحولات وتأثيراتها على مجريات الأحداث بالعالمين الإسلامي والغربي، إسهاما في تسديد الفهم، وترشيد الفعل، واستشراقا للمستقبل، وتطلعا لقد ينصف أصحاب الحق ويردع الظالم الغاشم، ويعصم البشرية من القاسمة الصهيونية، ويحفظ عليها أدميتها، ويصون إنسانيتها، ويبصر الأمة بما يسهم في إنهاضها، ويعيدها إلى مقام الريادة والشهود الحضاري.
فتوزعت محاور الكتاب إلى ثلاثة متداخلة ومتكاملة قاربت موضوع القضية الفلسطينية من زوايا مختلفة، فأثبتت الحق لأصحابه الفلسطينيين أولا بالأدلة المختلفة ثم دفعت كل شبه المحتل الصهيوني الغاصب، وأثبتت غصبه للأرض، ولا مشروعية وجوده، لتنتقل إلى حدث السابع من أكتوير وما عرف بطوفان الأقصى، لتسلط الضوء على أهم التحديات التي تواجه فلسطين والأمة، وتداعيات هذا الطوفان محليا ودوليا، عربيا وإسلاميا.. التخلص إلى بعض أهم الأطروحات والرؤى الاستراتيجية التي يمكن أن تسهم في انتزاع الحق وإرجاعه لأصحابه، ورفع الظلم والعدوان من فلسطين وأملها، وإبعاد هذه الغدة السرطانية وهذا الخطر الداهم الذي يهدد البشرية كلها ويهدد أمنها واستقرارها.
من مختلف دول العالم لدعم القضية الفلسطينية من جانب البحث العلمي، باعتبار واهنية الموضوع، وأولوية القضية من جهة وإيمانا منها بأن المدخل العلمي ورفع منسوب الوعي في الأمة من أهم مداخل نهضتها من جهة أخرى، وأن الإقلاع الحضاري للأمة رمين بمدى قدرتها على تجديد منظوماتها العلمية والثقافية والاجتماعية والسياسية.
فمرضت المداخلات في تكامل ظاهر على سير الغوار القضية، والغوص في أحداثها وتطوراتها، ونخل المعطيات المرتبطة بها، والحرص على استكشاف أهم التحولات وتأثيراتها على مجريات الأحداث بالعالمين الإسلامي والغربي، إسهاما في تسديد الفهم، وترشيد الفعل، واستشراقا للمستقبل، وتطلعا لقد ينصف أصحاب الحق ويردع الظالم الغاشم، ويعصم البشرية من القاسمة الصهيونية، ويحفظ عليها أدميتها، ويصون إنسانيتها، ويبصر الأمة بما يسهم في إنهاضها، ويعيدها إلى مقام الريادة والشهود الحضاري.
فتوزعت محاور الكتاب إلى ثلاثة متداخلة ومتكاملة قاربت موضوع القضية الفلسطينية من زوايا مختلفة، فأثبتت الحق لأصحابه الفلسطينيين أولا بالأدلة المختلفة ثم دفعت كل شبه المحتل الصهيوني الغاصب، وأثبتت غصبه للأرض، ولا مشروعية وجوده، لتنتقل إلى حدث السابع من أكتوير وما عرف بطوفان الأقصى، لتسلط الضوء على أهم التحديات التي تواجه فلسطين والأمة، وتداعيات هذا الطوفان محليا ودوليا، عربيا وإسلاميا.. التخلص إلى بعض أهم الأطروحات والرؤى الاستراتيجية التي يمكن أن تسهم في انتزاع الحق وإرجاعه لأصحابه، ورفع الظلم والعدوان من فلسطين وأملها، وإبعاد هذه الغدة السرطانية وهذا الخطر الداهم الذي يهدد البشرية كلها ويهدد أمنها واستقرارها.